يتحدث الفيلسوف الفرنسى وعالم الاجتماع أوليفييه روا فى كتابه «الجهل المقدس»
لا أستطيع أن أتحدث عن جلال الدين الرومى وتاريخه وآثاره فى هذه المساحة الضيقة، فالحديث عنه كمحاولة ملء زجاجة بالنور، لا يفعل ذلك إلا مجنون أو صاحب همّة عالية
فى القرن الخامس عشر، كان الأُمّى هو الشخص الذى لا يعرف كيف يكتب اسمه
تعلمتُ قبل مدة لعبة جماعية اسمها (مافيا)، جميلة وفيها كثير من الدهاء والحيل
عندما تسأل أحداً: «هل تعرف كيم كردشيان؟» سيقول نعم أعرفها، ثم تسأله: «وماذا تعمل كيم؟»
نسمع كثيراً جملة: «كُنْ نَفْسَك وسوف تنجح». ولكن، ماذا لو كانت نفسى فاشلة؟
فى جلسة مع مجموعة من المثقفين هاجم أحدهم تنظيم «داعش» وتشويهه لوجه الإسلام السمح، فنهره آخر قائلاً: «وما يُدريك لعلّهم على صواب؟».
فى إحدى مراحل حياتى الوظيفية أصبتُ بالإحباط، حيث كان مديرى متخصصاً فى سد كل أبواب الفرص والنمو فى وجوه موظفيه.
جلستُ أتحدث مع الطبيب، قبل بدء العلاج، عن زيارتى إلى مدينته لوس أنجلوس، إذ تركها قبل أكثر من خمسة عشر عاماً واستقر فى دبى.
فى تاريخ الحروب الصليبية، كان بين الناصر صلاح الدين الأيوبى وريتشارد قلب الأسد مراسلات عديدة، منها رسالة الأخير للأول