«قد أختلف معك فى الرأى، ولكنى مستعد أن أدفع حياتى ثمناً لحقك فى التعبير عن رأيك، (فولتير)»، هذه مقدمة لا بد منها، وعليه: كنت أتساءل كثيراً: ما سر رحيل الباحث ال
فى دولة خارجة من صدمة «الفاشية الدينية للإخوان» كان لا بد أن يكون «القانون سيد الموقف»، بكل ما خلفه من مراحل بحث ودراسة واستشارة للمرجعية الدينية
هل يمتلك الفن مساحة من الحرية تمكنه من نشر التسامح وقبول الآخر، وطرح القضايا الشائكة التى نعجز عن مناقشتها بشكل مباشر؟ هل مسلسل «حسن الصباح» وحده كفيل بأن يكشف
«ميار الببلاوى»، ممثلة معتزلة ومذيعة محدودة الإمكانيات، قررت أن تكون «نجمة الفضائح»، وتسعى دائماً لأن تكون التريند على حساب أى قيمة إنسانية أو قانونية أو دينية
«ميار الببلاوى»، ممثلة معتزلة ومذيعة محدودة الإمكانيات، قررت أن تكون «نجمة الفضائح»، وتسعى دائماً لأن تكون التريند على حساب أى قيمة إنسانية أو قانونية أو دينية.
ليس هناك أسوأ من أن تدفع شخصاً للانتحار ثم تتلذذ بالإجهاز على سمعته والإساءة له ولذويه واستخدام السوشيال ميديا لتعذيب «ميت» لا يملك الدفاع عن نفسه!
إن كان من مهام أمن الجامعة الإشراف على ملابس الطالبات فهذه كارثة، لأننا بهذا نكون قد دشنّا هيئة رسمية لـ«الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر»! وأن تصمت وزارة التعل
(وينفلت من بين إيدينا الزمان.. كأنه سَحبة قوس فى أوتار كمان.. وتنفطر ليّام.. عقود كهرمان.. يتفرفط النور.. والحنان.. والأمان.. وينفلت من بين إيدينا الزمان)
وأوضح: «نحن نستهدف أنه لا توجد علاقة تضاد بين الدين وما انتهى إليه وبين علوم الدنيا، فالإسلام منذ جاء يعمل على عيش حقيقى للإنسان
«هو» من قال فى كتابة العزيز: «إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ».. وهو من جعل الإسلام يبقى حوالى 1400 لنصبح مسلمين اليوم.. وما كان